القائمة الرئيسية

الصفحات

الأربعين الهاشمية - السيدة نصرت بيگم امين

 

الأربعين الهاشمية - السيدة نصرت بيگم امين


الأربعين الهاشمية - السيدة نصرت بيگم امين





بعض من محتويات الكتاب



في بيان أول مرتبة من مراتب النبوة . في بيان معنى قوله (ع) ليس الله صاحبة ولا ولد وبيان أقسام التوليد . في بيان معنى الظلم وما بأنه الظلم في أنه قد يتوهم أن في الاديات ظلما وشرودا والجواب عن ذلك . في معنى قوله (ع) إن الله لا يعلم أن له شریکا و بيانا كيفية الجمع بين ذلك وبين الأدلة الدالة على أن الله بكل شيء عليم ، في بيان معنی دقيق للتقوى غير ما هو مشهور ولي أن من أطاع الله يطاع . وفي أن الخالق لا يوصف إلا بما وصف به تقه في أن الله تعالى أجل وأكرم من أن يعرف بخلقه بل الخلق يعرفون به في أن القرآن لا يكون حجة إلا بقيم فما قال فيه من شي، كان حقا في الإشارة إلى الدليل على الإمامة | في الإشارة إلى أن العلم على ضربين وفي وجه التعبير عنه بالنور في بيان مراتب التقوى . في أن الأكل مع الشبع يورث الحماقة واليله . في بيان سوء تثير غذاء الحرام في النفس وفي الإشارة إلى حكمة حرمة الأغذية المحرمة في تفسير قوله تعالى ما ترددت في شيء أنا فاعله إلخ . في بيان معنی لطيف للفقرة المطورة غير ما ذكره شراح الحديث . في الإشارة إلى معنى الحو والإثبات وعدم التناق بين كراهة الموت وحب لقاء الله تعالی۔ في تفسير قوله تعالى فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به إلخ تقل كلام عن العلامة المجلسي قدس الله سره في معنى الجملة المذكورة ، في أن العارف إذا انقطع عن نفسه رأى كل قدرة مستغرقة في قدرته تعالى ، في أن معرفة الله تعالی متوقفة على معرفة الرسول ( ص ) والأئمة (ع ا ومتابعتهم في أن متابعة الشرع موجبة لحصول المعرفة بالله تعالى . في بيان معنى الأعراف في أن الأئمة (عا يقومون على الأعراف ليميزوا شيعتهم عن مخالفيهم في أن الله تعالی لو شاء لعزف العباد نفسه ولكن جعل النبي (ص ) والأئمة أبوابه وقراطها في أن من ذهب إلى الأئمة (ع) ذهب إلى عيون صافية ومن ذهب إلى غيرهم ذهب إلى عيون کمرة
۔ ۳۸۹۔
في بيان المعاني المحتملة لقوله ( ع ) فمن عبد الأم دون المعنى فقد کفر في بيان المراد من الأسم في بيان أن في كلمات الأئمة عليهم السلام أربع مراتب وفي بيان اختلاف عبادات الناس ، في بيان معنى قوله (ع، لم يكن لله كان ولا كان لكونه کون . في بيان المعاني المحتملة لقوله (ع) ولا كان خلوا من الملك قبل إنشائه تقل كلام لطيف من الواي في معنى هذه الفترة من الحديث في أن نسبة ذاته تعالى إلى جميع مخلوقاته تسية وأحدة في بيان ما استشكل على هذا الكلام والجواب عنه في الإشارة إلى معنى قوله (ع) لخوف الله نصعق ومعني كل شهي، مالك إلا في بيان معنى قوله ( ع ا ما كنت أعبد ربنا لم أزه في الإشارة إلى أقسام القبلية وفي معنى قوله (ع) إن الله في الأشياء غير متمازج بها ولا بالن منها في بيان أن الله تعالى لا مشعر له ولا جوهر له ولا ضڈ له ولا قرين له . في الإشارة إلى أن الطريق إلى معرفته تعالى إنا البرهان وإما الوجدان . في القول أن الله تعالی واحد على أربعة أقسام و بیان معنی قفرة غامضة من الصحيفة النجادية على داعيها السلام والتحية في بيان معنى قوله ( ع ) إن الله تعالى لا ينقسم في وجود ولا عقل ولا وفم . في الإشكال على كلام العلامة المجلسي قدس الله سره ولي أن طريق اکتساب العارف إما الوجدان وأما البرهان - في بيان الدليل العملي على التوحيد وفي تقرير برهان التمائع . في أن وحدة العالم دليل على وحدة صانعه في بيان الأدلة التنقلية على التوحيد في الإشارة إلى حقيقة الزمان وقوع الاختلاف فيها في أنه ليس بين الله تعالى وبين خلقه حجاب غير خلقه وفي بيان عدم التباين العزلي بين المعلول والعلة في أن الله تعالى احتجب بغير حجاب محجوب واستتر بغير ستر مستور . في بيان طبقات الأنبياء والمرسلين و بیان ما افتق منه لفظ النبي ، في الإشارة إلى عدم قابلية الظالم للإمامة في أن للكلاك إلى الله تعالى على حسب الأمهات أسفارا أربعة .
- ۳۸ -


تعليقات